الأربعاء، 17 فبراير 2016

ساعة الرحيل ! ..

ما بين ضفتين
سجنتُ أشواقي
أوّزعُ الحب على دفعتين
وأدفن الباقي
في حيرتي ما بين الاثنتين.

#شعر #كمال_خير_بك .....


 في الصحاري تجدنا
وفيها وجدنا
صعبة حياتنا
لكنها ليست كالجحيم
فهل قاربت ساعة الرحيل ! ...
لست ادري

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق