لم يكن من السهل الاقتراب منها
تسألت حينها : ان كانت هذه نار الدنيا
فكيف بالنار التي وقودها الناس والحجارة !
رحماك يا رباه !
تسألت مرة اخرى
نعصي الاله او نطيعه ، ورزقه يصل لعباده !
كيف لملك عظيم بهذه الرحمة ان يعذب عباده العصاة !!
وهو الذي يقال عنه انه ارحم من الام لابنها !
يا رباه أسالك الغفران
لازلت أتسأل
هناك من البشر و خاصة من المسلمين من يحاول ان يعطي الله بعضا من صفات البشر ، فمثلا يطيع الله لاجل ان يستمر الله في رزق هذا الانسان !
الا يعلم بأن الله يرزق المؤمن والعاصي !؟ كيف يمكن ان نخلص أفكارنا وعقولنا من بعض الاعتقادات التي لا تليق بقديسة الرب ، لا تليق بملك الملوك !؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق